تستمر القرية العالمية، إحدى أهم الوجهات الترفيهية في العالم، والوجهة العائلية الأولى للثقافة والتسوق والترفيه في المنطقة، في إبهار الضيوف وأخذهم في رحلة من الغرائب والعجائب في متحف ريبليز صدّق أو لا تصدّق!®. وفي حال لم يحالفكم الحظ لزيارته بعد، يمكنكم الآن خوض تجارب المتحف الترفيهية الغامرة مع إعلان الوجهة عن تمديد الموسم السادس والعشرين. وقد شهد المتحف هذا العام مجموعة من الإضافات الجديدة والرائعة، حيث تستمر العجائب الجديدة مع المسرح المتحرك رباعيّ الأبعاد، الذي يتميز بحركة مدمجة ومجموعة متنوعة من المؤثرات الخاصة والمتزامنة، لمنحك تجربة حقيقية تحاكي الواقع الذي تشاهده في الفيلم مع "عائلة مونستر" ذات الشهرة العالمية. 

ويتميز متحف ريبليز صدّق أو لا تصدّق! بستّ قاعات فريدة تعرض باقة متنوعة وضخمة من المعروضات النادرة والحقيقية والتجارب التفاعلية. ويمكن للضيوف الاستمتاع باستكشاف ما يزيد على 250 معروضة من القطع الأثرية والعناصر الغريبة والمجسّمات الشمعية لشخصيات تاريخية أو غريبة أو استثنائية، بالإضافة إلى إمكانية التفاعل مع مجموعة من الأنشطة الترفيهية أثناء زيارتهم للمتحف، وزيارة قاعة "معرض الرعب"، والاستمتاع بالسير على نحو متوازن داخل النفق الدوّار Vortex لمحتوى مميز يمكن نشره عبر "إنستغرام". 

بدأ المغامر روبرت ريبلي رحلاته لاستكشاف ثقافات العالم وتوثيق الغرائب والعجائب التي لا تصدق، ما جذب اهتمام الجماهير من مختلف أنحاء العالم. ويعتبر متحف ريبليز صدق أو لا تصدق! مع إرثه العجائبي الذي يمتد لـ100 عام، من الوجهات التي لا بد من زيارتها في القرية العالمية. وسيتمكن الضيوف من الاطلاع على مجسمات طبق الأصل عن غرائب العالم التاريخية، مع مجموعة من التقنيات الحديثة والمقتنيات التي تم جمعها من الفضاء للتعرف إلى بعض الألغاز الكونية، لتوفر جميعها تجربة ترفيهية وتعليمية مبتكرة، تستعرض غرائب العالم في قلب القرية العالمية. 

كما شهد المتحف هذا الموسم ترقية متاهة المرايا المذهلة، التي تضم ما يزيد على 100 من المرايا، وتتميز بإضاءاتها المبهرة باستخدام مصابيح "LED" ومؤثراتها الصوتية المميزة بإضافة تجارب مائية وتقنيات الواقع المعزز في فرصة استثنائية لالتقاط صور الأحلام.