خرج الممثل التركي قادير دوغلو أخيراً عن صمته فيما يخص قضية سرقته لقصة الكاتب ومستشار الأسرة التركي آدم غونيش، وروايتها على أنها شجارٌ حدث بينه وبين زوجته النجمة نسليهان أتاغول ذات مرة. 

وبعد نحو 10 أيام على اتهام النجم التركي بالسرقة، ومهاجمة الجمهور له، قال قادير في تصريحٍ له، إنه لا يريد التحدث كثيراً عن الأمر، مشيراً إلى أنه لم يقم بسرقتها.

وأوضح النجم التركي في تصريحه، أن القصة التي رواها يمكن أن تحدث لجميع الأزواج، وهي ليست حكراً على أحد ليكون هو سرقها منه، فالعلاقات الزوجية والمواقف التي تحدث فيها تتشابه أحياناً.

وسُئل قادير، خلال مشاركته وزوجته في حلقة رأس السنة الميلادية من برنامج "صوت تركيا"، حول ما إذا كان قد عاش هو ونسليهان، عاشا ذات مرة شجاراً قوياً، ليجيب أن ذلك حدث بالفعل، ويبدأ برواية كواليسه.

وقال قادير: "ذات مرة تشاجرنا شجاراً كبيراً لدرجة أنني خرجت من البيت بعدها وطرقت الباب ورائي ذاهباً لحل بعض الأعمال"، مضيفاً أنه ولدى عودته في المساء كانت نسليهان نائمة على الأريكة، ولأنه غاضبٌ لم يحملها إلى غرفتها كما هو مُعتاد، وبعدها وفي صباح اليوم التالي، جاءت إليه وسألته ما إذا كان يريد إعطاء علاقتهما مساحة ليجيب هو بالموافقة، ولكنه وقبل أن يخرج من الغرفة طبعت قبلةً على رقبته، وهو ما جعله يقول لها إنه غاضبٌ منها، وتؤكد هي في المقابل أنها غاضبةٌ أيضاً.

وبعد بث الحلقة، قام الجمهور بمقارنة القصة التي رواها الممثل التركي، بـ"قصة" آدم غونيش على تويتر، معنونة بـ "ملاحظات من الزواج"، وكان قد شاركها قبل نحو أسبوعين من تصوير حلقة "صوت تركيا"، ليجدوا أنها متشابهة.

يُذكر أن الزوجان مستمران حالياً بتصوير مسلسلهما "على مشارف الليل"، حيث من المتوقع أن ينضم له 3 شخصياتٍ جديدة وهم، الممثل أوموت كايا، الذي سيجسد شخصية "اتيش اوزتكين" ابن سارة المفقود.

إقرأ أيضاً:  بقع الملابس.. كيف تتخلصين منها؟
 
 بالإضافة إلى شخصيتي المحامية نازلي شاهينار وصديق ماجدة بالدراسة في أنقرة نجات سيزار، والذي لم يُعرف حتى الآن من سيقوم بأدائهما.