تزوج الفنان العالمي الشامل، مارك أنتوني، من ملكة جمال باراغواي السابقة نادية فيريرا، وأقام العروسان حفلة ضخمة لضيوفهما في متحف "بي أوشريز" للفنون بميامي، بولاية فلوريدا الأميركية.

وحضر عدد كبير من أهم المشاهير والنجوم في العالم هذا الحفل، وكان من أبرزهم: نجم كرة القدم السابق ديفيد بيكهام، وزوجته فيكتوريا بيكهام، والممثلة العالمية سلمى حايك، والشاعر والملحن والممثل المسرحي لين مانويل ميراندا، وعرف من بين الحضور كذلك المغني لويس فونسي.

 

 

وكان من بين الموجودين في الحفل أيضاً المغني روميو سانتوس، ومالوما، وماركو أنطونيو سوليس، إضافة إلى شقيق أنتوني بيغرام زاياس.

وكان مارك أنتوني قد أعلن خطوبته رسمياً وملكة الجمال الساقة في شهر مايو الماضي، وبدءاً على الفور التخطيط لإقامة هذا الحفل، الذي أشرف عليه رئيس بلدية ميامي شخصياً، وهو الأمر الذي يشير للأهمية الكبرى التي يتمتع بها أنتوني بين أفراد المجتمع.

 

 

وارتدت العروس، في يومها الخاص، فستان زفاف من تصميم "جاليا لاهاف"، تميز بتفاصيل من الدانتيل الجميل، وذيل طويل وضخم، بينما اختار أنتوني بدلة زفافٍ من "كريستيان ديور".

ورغم توارد أخبار بأن طليقة أنتوني، جينيفر لوبيز، ستكون من بين الحاضرين، فإن الصور المسربة والأخبار المتداولة لم تشر لحضور لوبيز حفل زفاف والد طفليها وملكة الجمال التي تصغره بـ31 عاماً.

 

 

كما لم يعرف حتى اليوم ما إذا كان توأمه: "إيمي، وماكس"، اللذين أنجبهما من زوجته السابقة جينيفر لوبيز كانا من بين الحاضرين، وهو الأمر الذي ينطبق أيضاً على طفليه من زواجه بديبي روسادو.

 

 

جينيفر وضعت شرطاً للموافقة على زواج طليقها
منحت جينيفر لوبيز الموافقة لطليقها ووالد توأمها مارك أنتوني لإتمام الزواج مع وجود بعض الشروط والقواعد، أبرزها أنها كانت تريد التأكد من أن طفليها ستتم معاملتهما معاملة حسنة من قبل زوجة أبيهما الجديدة.

وكان كل من أنتوني وجينيفر قد انفصلا عام 2011، وقررا إعادة بناء حياتهما مع أشخاص آخرين، فعادت لوبيز لحبيبها السابق الممثل بن أفليك، بعد 20 عاماً من المواعدة، وأقاما ثلاث حفلات لزفافهما في العام الماضي، بينما بدأ الموسيقي البورتوريكي الأميركي علاقة مع ملكة الجمال نادية فيريرا، أتمها بزواجه الذي أقيم قبل أيام قليلة.

إقرأ أيضاً:  عمليات تصحيح النظر.. إليك كل ما تحتاجين معرفته