هذا الاختبار يساعدك على تقييم علاقتك النفسية والعاطفية بطفلك، وفهم ما إذا كنت تهيّئ له بيئة تُعزز توازنه النفسي.
1. هل تُصغي إلى طفلك بتركيز؛ عندما يتحدث، حتى إن كان ما يقوله بسيطًا، أو غير منطقي؟
أ- نعم. ب- لا.
2. عندما يُبدي طفلك مشاعر الغضب أو الحزن؛ هل تتعامل معه بهدوء واحتواء؟
أ- نعم. ب- لا.
-
هل توفّر بيئة عاطفية وآمنة لطفلك؟
3. هل تخصص وقتًا يوميًا؛ للحديث أو اللعب مع طفلك، بعيدًا عن المهام والواجبات؟
أ- نعم. ب- لا.
4. هل سبق أن قلت لطفلك: «أحبك»، في لحظة لم يفعل فيها شيئًا مميزًا.. فقط لأنه هو؟
أ- نعم. ب- لا.
5. عندما يُخطئ، هل تسعى إلى فهم مشاعره ودوافعه، قبل إصدار رد فعل تأديبي؟
أ- نعم. ب- لا.
6. هل يشعر طفلك بأنه قادر على التعبير عن رأيه، دون أن يُقابل بالسخرية أو التجاهل؟
أ- نعم. ب- لا.
7. هل تلاحظ التغيرات المزاجية أو السلوكية لدى طفلك بسرعة، وتسأله عن أسبابها؟
أ- نعم. ب- لا.
8. هل تمنح طفلك حق السؤال والتجربة، حتى إن أخطأ، دون إشعاره بالذنب؟
أ- نعم. ب- لا.
9. هل تعتبر مشاعر طفلك مهمة، حتى إن لم تكن غير مبررة منطقياً؟
أ- نعم. ب- لا.
10. هل تسعى إلى تعديل أسلوبك التربوي؛ كلما تطور طفلك، أو تغيرت احتياجاته النفسية؟
أ- نعم. ب- لا.
-
هل توفّر بيئة عاطفية وآمنة لطفلك؟
النتائج:
• أجبت بـ(نعم)، على 8 أسئلة أو أكثر:
أنت تهيّئ لطفلك بيئة عائلية دافئة، وآمنة نفسيًا. استمر في هذا النهج الواعي، فهو حجر الأساس في بناء طفل متوازن، وواثق.
• أجبت بـ(نعم)، على 5 إلى 7 أسئلة:
أسرتك تسير في الاتجاه الصحيح، لكن هناك مساحات لتحسين جودة التواصل، والدعم العاطفي. انتبه إلى إشارات طفلك، وكن أكثر مرونة، واحتواءً، في المواقف الصعبة.
• أجبت بـ(نعم)، على أقل من 5 أسئلة:
قد تكون هناك فجوات في التواصل العاطفي، أو فهم احتياجات طفلك النفسية. لا تتردد في طلب دعم تربوي أو نفسي من مختص؛ لتتمكن من بناء علاقة أقوى، وأكثر اتساقًا، مع طفلك.