دق جرس نهاية العام الدراسي معلناً بدء الإجازة الصيفية، ومعها جاء الوقت الذي يمتلك فيه أطفالنا الكثير من وقت الفراغ! انتهت ليالي الدراسة الطويلة، وحلّت محلها فرصة رائعة للاستمتاع بلحظات عائلية دافئة ومليئة بالمرح. حان الآن وقت التخطيط للمبيتات الممتعة وليالي الأفلام المبهجة. لذا، جهّزوا الفشار، اضغطوا زر «التشغيل»، واحتفلوا ببداية هذا الصيف المشرق مع هذه المجموعة المنتقاة من الأفلام المسلية التي ستجمع العائلة حول الشاشة.
-
العطلة الصيفية بدأت.. حان وقت ليالي الأفلام العائلية!
حادثة عائلية غريبة (7+)
عندما تتحقق أمنية بشكل خاطئ، تستيقظ عائلة ووكر وقد تبادل أفرادها الأجساد! مغامرة مضحكة تُذكرنا بأن أفضل طريقة لفهم العائلة هي أن نرى العالم من منظورهم.
وحش البحار (7+)
في عالم تسبح فيه وحوش البحر، تختبئ فتاة شجاعة على متن سفينة صائد أسطوري، لتبدأ صداقة غير عادية. مغامرة ملحمية تفتح الباب لنقاشات عن الشجاعة وصنع طريقك الخاص في الحياة.
يس داي(7+)
ماذا لو قرر الآباء أن يقولوا «نعم» لكل شيء ليومٍ واحد؟ هذا الفيلم عبارة عن مغامرة مليئة بالضحك والفوضى، تذكّرنا بأن أحيانًا أجمل الذكريات تُصنع من القليل من الفوضى.
-
العطلة الصيفية بدأت.. حان وقت ليالي الأفلام العائلية!
الخارقون الصغار (7+)
بعد أن تختطف الكائنات الفضائية الأبطال الخارقين، يتوجب على أطفالهم أن يتحدوا لإنقاذ العالم. فيلم مليء بالإثارة والصداقة وقوة الأطفال الذين لا يُوقفون!
ليو (7+)
سحلية صف محبوسة في نفس الفصل لعقود، تقرر أخيراً كسر الروتين وخوض الحياة. فيلم رسوم متحركة مليء بالضحك والدروس عن الصداقة واغتنام الفرص.
عودة للبراري (7+)
مجموعة حيوانات تهرب من حديقة الحيوان بحثاً عن موطنها، لتثبت أن الاختلاف هو مصدر القوة. رحلة مبهجة تحتفل بالصداقة، والقبول، وإيجاد مكانك الحقيقي.
-
العطلة الصيفية بدأت.. حان وقت ليالي الأفلام العائلية!
كونغ فو باندا: الفارس التنين (7+)
تتحول رحلة «بو» إلى مغامرة أسطورية حين يتعاون مع فارس غامض لاستعادة أسلحة سحرية. فيلم مليء بالأكشن، والضحك، ودروس حول العمل الجماعي.
فيفو (7+)
«فيفو»، الحيوان الموسيقي، ينطلق من كوبا إلى ميامي لتوصيل أغنية حب. فيلم موسيقي نابض بالحياة يُثبت أن حتى أصغر الأصوات قادرة على إحداث فرق كبير.
-
العطلة الصيفية بدأت.. حان وقت ليالي الأفلام العائلية!
قصص رعب ليلية (10+)
فتى يعشق القصص المخيفة يُحتجز من قبل ساحرة شريرة ويجب أن يستخدم خياله للنجاة. مغامرة مشوقة ومخيفة قليلًا، مثالية للأطفال الأكبر سنًا الباحثين عن الغموض والسحر في الصيف.
مدرسة الأخيار والأشرار (13+)
صديقتان مقرّبتان تُختطفان إلى مدرسة سحرية تُدرّب الأبطال والشريرين. لكن من سينتهي في أي جانب؟ قصة خيالية بصرية آسرة تسأل: من يحدد ما هو خير وما هو شر؟