في زحام الحياة اليومية، قد لا نلاحظ أننا نكرر مواقف وأحاسيس، ليست من الحاضر، بل من ماضٍ لم يُحل. أجب عن الأسئلة التالية بصدق؛ لتكتشف مدى تأثير الطفولة، والذكريات المكبوتة، في حياتك اليوم:
-
هل تتحكم فيك أشباح الماضي؟
1. هل تبالغ في رد الفعل على مواقف صغيرة؛ لأنها تذكرك - بلا وعي - بموقف قديم مؤلم؟
أ- نعم. ب- لا.
2. هل تنجذب، غالبًا، إلى أشخاص، أو علاقات، يشبهون علاقاتك الأولى في الطفولة، حتى لو مؤذية؟
أ- نعم. ب- لا.
3. هل تشعر بخوف مفرط من فقدان الآخرين، أو هجرهم لك؟
أ- نعم. ب- لا.
4. هل تهرب من مواجهة مشاعرك، أو تبرر لنفسك أن الوقت غير مناسب للحديث عنها؟
أ- نعم. ب- لا.
5. هل تلاحظ أنك تكرر الأخطاء نفسها في العلاقات، رغم وعيك بأنها تؤذيك؟
أ- نعم. ب- لا.
6. هل تشعر، أحيانًا، بأنك «تعيش على الحافة» من الانهيار العاطفي دون سبب واضح في الحاضر؟
أ- نعم. ب- لا.
7. هل تميل إلى إرضاء الآخرين بشكل مفرط حتى على حساب نفسك؟
أ- نعم. ب- لا.
8. هل تخشى الاقتراب العاطفي الشديد من الآخرين، وتفضل المسافة الآمنة؟
أ- نعم. ب- لا.
9. هل تشعر بأن صوتك الداخلي ينتقدك، أكثر مما يدعمك؟
أ- نعم. ب- لا.
10. هل تجد صعوبة في الثقة بالآخرين، أو مشاركتهم ما بداخلك؟
أ- نعم. ب- لا.
-
هل تتحكم فيك أشباح الماضي؟
النتائج:
• أجبت بـ«نعم»، على 7 أسئلة أو أكثر:
أنت تعيش تحت تأثير قوي لأشباح الماضي؛ ما يجعل الطفولة المكبوتة، والأنماط الموروثة، تتحكم في قراراتك وعلاقاتك. والتدخل النفسي العميق قد يساعدك في كسر هذه الحلقة.
• أجبت بـ«نعم»، على 4 إلى 6 أسئلة:
أنت على تماسٍّ واضح مع تأثير الماضي، لكنك ما زلت تملك فرصة كبيرة؛ للسيطرة عليه عبر الوعي، والتدخلات العلاجية المناسبة.
• أجبت بـ«نعم»، على أقل من 4 أسئلة:
أنت في وضع متوازن نسبيًا، لكن المهم أن تراقب أي إشارات مبكرة لعودة أنماط قديمة، وأن تحافظ على عادات نفسية صحية.