في لمسة إبداعية تواصل إرثاً فنياً استثنائياً، كشفت دار «تيفاني آند كو» (.Tiffany & Co) عن إضافة آسرة إلى مجموعتها الأيقونية: إصدارات جديدة من خواتم «دايموند بون»، و«سبليت»، المرصّعة بلمسات ناعمة من الألماس. هذه الخواتم تعبر عن جمال عضوي، وتتبع انسياب المنحنيات الحسية للتصميم بكل رقة، لتجسد توازناً فريداً بين الجرأة والرقي.
خمسة عقود من العبقرية:
تعود هذه المجموعة الجديدة بجذورها إلى روح سوار «بون» (Bone) الأيقوني، الذي أطلقته المصممة الأسطورية إلسا بيريتي (Elsa Peretti) عام 1970. وقد أبصرت هذه الخواتم النور للمرة الأولى عام 2024، كترجمة معاصرة للأشكال العضوية المميّزة لبيريتي، ويأتي هذا الإصدار الألماسي الجديد؛ احتفاءً بخمسين عاماً من الشراكة الإبداعية بين المصمّمة والدار العريقة.
لطالما آمنت بيريتي بأن المجوهرات يجب أن تكون جزءاً طبيعياً من الجسد، تُشعر به بقدر ما يُرى. وفي هذا الصدد تقول: «يكمن التحدي في كل مادة أعمل بها، وفي التعامل مع أبعاد متباينة. أشعر بالراحة حين أعمل على مقاييس مختلفة، على عكس ما هو معتاد في المجوهرات». هذه الرؤية الفذة جعلت تصاميمها تتخطى حدود المألوف.
-
«تيفاني آند كو» تحتفي بإرث إلسا بيريتي مع خواتم «بون» و«سبليت» الألماسية الجديدة
فن النحت على الجسد:
تجسّد خواتم «دايموند بون»، و«سبليت» الجديدة عمق تقدير بيريتي للطبيعة، وقدرتها على النحت ببراعة. فكل خاتم يتبع خطوط الجسد بانسيابية تامة، وخطوط نحتية دقيقة، محتفياً بـ«الأناقة المصقولة، والابتكار الخالد»، اللذين يميزان إرثها.
وصُممت هذه القطع الساحرة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، وهي مرصّعة بالألماس الذي يواكب حركة التصميم، ما يمنحها حضوراً لافتاً ونقاءً تصميمياً خالداً. ويمكن ارتداء هذه الخواتم بسهولة على أي إصبع، وتنسيقها بأسلوب شخصي متكامل مع قطع بيريتي الأيقونية الأخرى مثل سوار «بون»، لتؤكد قناعتها بأن المجوهرات «يجب أن تبدو طبيعية، وأن تشعري بها بالقدر نفسه».
إطلاق حصري لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط:
حظيت عميلات أوروبا والشرق الأوسط بوصول حصري ومبكر لخواتم «دايموند بون»، و«سبليت»، المصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، عبر متاجر «تيفاني آند كو» المختارة، وموقع Tiffany.com. ويسبق هذا الإطلاق المبكر الانطلاق العالمي للمجموعة مطلع عام 2026.