من عبق الأربعينيات، حين كانت الأناقة أسلوب حياة.. تعود ساعة «Breitling Lady Premier»؛ لتستعيد وهج الماضي، وتُعيد صياغته بروح الحاضر. إنها تحفة سويسرية، تجمع بين ملامح البدايات، وسحر الحداثة؛ لتُجسد أنوثة الزمن بكل أطيافها.
تطل «Lady Premier»، من صفحات التاريخ؛ لتعيد إحياء سحر «Premier Fantaisies»، التي أبصرت النور في أربعينيات القرن الماضي، حين قرر Willy Breitling أن يحوّل الكرونوغراف من أداةٍ تقنية إلى قطعة تُعبّر عن أسلوب الحياة. كانت تلك الخطوة ثورية، ليس فقط في عالم صناعة الساعات، بل في فهم الأناقة ذاتها. واليوم، يُترجِم الإصدار الجديد من «Lady Premier» تلك الفكرة بلمسة عصرية، تُجسّد لقاء الماضي والحاضر، بين الحنين والتجديد، وبين الكلاسيكية والحداثة.
-
Breitling Lady Premier.. لقاء الدقة والرقة
رهافة أنثوية
تتحد المنحنيات الناعمة مع الخطوط الدقيقة؛ لتصنع توازناً بصرياً، يعبّر عن المرأة العصرية. فالعلبة الأنيقة، المصقولة بعناية، تمتد بسلاسة نحو السوار المصنوع من جلد التمساح بتدرجاتٍ لونية حالمة، من الباذنجاني المخملي إلى الأخضر الرمادي، فالرمادي الفاتح، ولون الشوكولاتة الدافئ.
أما الموانئ، فتتلألأ كالحرير تحت الضوء، بفضل لمسات نهائية مزدوجة «satin-soleil» في المركز، وصقلٍ دائريّ حول المؤشرات، تمنح الساعة مظهراً متبدلاً، يتغير مع كل حركة يد. وفي الإطار، يُرصّ الألماس الاصطناعي بعذوبةٍ تتبع انحناءة التصميم؛ فيضفي وهجاً أنثوياً راقياً دون مبالغة.
-
Breitling Lady Premier.. لقاء الدقة والرقة
مميزات استثنائية
تقدّم «Breitling» تصميمين من «Lady Premier»، كلٌّ منهما يحكي جانباً مختلفاً من القصة نفسها. ففي مقاس 36 ملم، ينبض القلب بآلية «Breitling Caliber 10» الأوتوماتيكية، المعتمدة من «COSC»؛ لضمان الدقّة الفائقة، واحتياطي طاقة يصل إلى 42 ساعة. هذه الساعة تُخاطب المرأة، التي ترى الوقت فناً، وليس مجرّد أرقام.
أما النسخة الأصغر «Lady Premier SuperQuartz 32»؛ فتعتمد على حركة «SuperQuartz Caliber 77» الدقيقة، والحاصلة - بدَوْرها - على شهادة «COSC»، مع سوار فولاذي أنيق، مؤلف من سبعة صفوف بنمط «Chevron»، على شكل حرف (V)، يذكّر بتصميم «Premier» الرجالي، لكن برهافةٍ أنثوية خاصة.
-
Breitling Lady Premier.. لقاء الدقة والرقة
جمالٌ مستدام
تُجسّد «Lady Premier» التزام «Breitling» العميق بالمسؤولية، إذ صُنعت من ذهبٍ مستخرج من مصادر موثوقة، وألماسٍ اصطناعي يمكن تتبعه، ما يعكس فلسفة الدار في «العمل الأفضل»، أي الجمال الذي لا يلمع على المعصم فحسب، بل بأثره في العالم أيضاً.
وفي حملتها الجديدة، تسلّط «Breitling» الضوء على جوهر «Lady Premier»، من خلال وجوهٍ تعبّر عن الأنوثة الحديثة، مثل: Meghan Roche، وShahed Elnakhlawy، إلى جانب المتزلج Mason Barnes، في مشاهد تفيض عفويةً وحركةً. وامرأة «بريتلينغ» حاضرة في عالمها، حرّةً، ومتألقةً، وواثقةً بذاتها.
منذ تأسيسها عام 1884، كانت «Breitling» راويةً لقصص الطموح والدقة والابتكار. واليوم، مع «Lady Premier»، تكتب الدار العريقة فصلاً جديداً من الحكاية، تُسدل فيه الستارة على ساعةٍ تجمع بين الكلاسيكية والرؤية المستقبلية، وبين الجاذبية الفطرية للمرأة، وأناقة اللحظة التي لا تتكرر.