ممثلة ومغنية وكاتبة أغنيات وعارضة أزياء سابقة، بدأت مشوار عرض الأزياء في سن 11 عاماً، وانتقلت إلى عالم التمثيل في فيلمي Mean Girls وMamma Mia وغيرهما من الأفلام التي أكسبتها شعبية كبيرة وحب الجمهور. اختيرت ضمن قائمة أجمل 100 امرأة في العالم، نظراً إلى جاذبية معالم وجهها وشعرها الأشقر الذهبي وعينيها الزرقاوين.. هي جميلة بنسلفانيا أماندا سيفريد.

جرأة غير متوقعة

يمكن القول إن أماندا مصدر إلهام شامل، نظراً أولاً إلى براعتها في تمثيل أدوارها، وثانياً لأسلوبها الجميل في الموضة الذي يتسم بفيض من الأنوثة، مع قليل من الجرأة غير المتوقعة، ويتجلى ذلك في اختياراتها لفساتينها وإطلالاتها الكاملة على السجادة الحمراء. تحرص أماندا على أن تبتعد عن التكرار في تنسيق إطلالاتها، سواء تلك التي تخرج بها لتقابل الناس أم خلال نزهة مع كلبها، أو حتى في حضورها المناسبات الكبرى كالمهرجانات والعروض السينمائية الأولى ومُرورها على السجادة الحمراء. تتحلى الفاتنة الشقراء، بعين صائبة في تنسيق أزيائها واكسسواراتها، وتنتقي في أغلب الأحيان ما يناسب قوامها وما تقتضيه المناسبة الموجودة فيها.

ألوان متجددة

تحرص أماندا على الظهور بألوان جميلة وصاخبة كالأحمر والأصفر والأزرق، وتنويع إطلالاتها في كل مرة وعدم الوقوع في مطبّ التكرار اللوني. ويُعرف عنها ولعها باختيار فساتينها من دُور الأزياء الراقية العالمية، على غرار Givenchy وAlexander McQueen. فمهما تنوعت اختيارات هذه الحسناء من ناحية التصاميم والألوان، وسواءً اعتمدت الأخضر أم الوردي، فإنها غالباً ما تكون لافتة للأنظار، مما يشوّق مُعجبيها على ترقب إطلالاتها الأنيقة المتجددة.