اشتهرت سيلينا غوميز في بداية التسعينات، وبدأت مشوارها منذ طفولتها في البرنامج الطفولي الشهير «بارني» وحققت نجاحاً كبيراً في مشوارها الفني في قناة ديزني المعروفة، ثم تحولت إلى نجمة مشهورة في المجال الموسيقي، لكنها عرفت بـأنها خجولة على السجادة الحمراء.

الممثلة والمغنية الأميركية الشابة ذات الـ26 ربيعاً، تظهر بأناقة ساحرة في مقابلاتها التلفزيونية وأيضاً على السجادة الحمراء، حيث تلفت الأنظار وما زالت حتى اليوم باختيارها لأحدث التصاميم من الدور العالميــة الكبــرى، أمثـــال:  Oscar de la Renta و Givenchy  و Coachـ وهذا ما يترك انطباعاً لدى من يراهاـ أنها تتحلى بحسٍّ أنثوي رقيق فيما تختاره من تصاميم، لا سيما أنها تهوى ارتداء فساتين من أقمشة الساتان والحرير.
اعترفت سيلينا في إحدى المقابلات بأنها خجولة جداً من الظهور في أي مقابلة تلفزيونية أو على السجادة الحمراء، لعدم ثقتها بجمالها وكثرة التنمر التي تتعرض لها. وتجازف في كل إطلالة لرغبتها في أن تكون مقبولة عند الناس. والغريب في الموضوع أن سيلينا تعد من جميلات هوليوود، ولديها جماهيرية كبيرة في الوسط الفني، وهي الأولى عالمياً مع متابعيها الكثيرين في الوسط الفني والجمهور. سيلينا أنت دائماً متألقه وجميلة ونتمنى لكِ مستقبلاً باهراً في المجال الفني، وننتظر جديدك تمثيلاً وغناء وعلى السجادة الحمراء.