الأدوية تختلف على حسب حالة كل مريضة، بداية من الأدوية الهرمونية التي تنظم عمل المبيض، والأدوية التي تعمل على تخفيض مستوى الهرمونات الذكورية المسؤولة عن العديد من أعراض المرض، وفي حالة تأخر الحمل تستعمل الأدوية المحفزة للتبويض، إضافة إلى الأدوية التي تساعد على تخفيض مستوى الأنسولين في الدم؛ لأنه عادة ما يكون مرتفعاً عند مرضى تكيس المبايض.