هذه هي قرية أويمايكون الروسية التي وصلت فيها الحرارة الأسبوع الماضي إلى -62 فهرنهايت أي -52 درجة مئوية، وقد تجمدت رموش الناس فيها وأصبحت الأشجار أشبه بمناظر من الكريستال والزجاج، كل شيء صار قابلاً للكسر. لكن ومهما كانت درجة الحرارة تجد الناس فيها يذهبون إلى أعمالهم ولا يغير الطقس مهما ساءت أحواله من روتينهم اليومي. شاهدي هذه الصور لأبرد قرية في العالم.