اتخذ الرسامون مواداً متعددة لرسم لوحاتهم. فرأيناها على قماش الكانفاس والورق والخشب والزجاج والجدران، وحتى على جلد الإنسان وهو ما يسمى الوشم. ولكن الجديد أن بعضهم نقل لوحاته في السنوات الأخيرة على أماكن في الجسم مثل الأظافر وجفون العيون مستخدمين لتنفيذ ذلك مستحضرات التجميل. ومؤخرا بدأوا يرسمون على الشفتين كل أنواع الأشياء فبعد رسوم الحيوانات المختلفة بدأ عدد من الفنانين يتخصصون في رسم الفاكهة على الشفتين. والمؤكد أن استخدامهم لأحمر الشفاه للرسم ليس بغرض إظهار جمال الشفتين ولكن إستعمالهم له كوسيلة لرسم لوحاتهم. بالتالي فهي شيء غير عملي ولا يدوم طوال اليوم، ولكنه فقط بغرض إلتقاط الصور.   فما رأيك في هذا الفن الجديد؟ وهل تقبلي تحويل شفتيك إلى لوحة فنية لرسم الفاكهة؟ زوري معرض الصور وتعرفي على بعض لوحات فناني رسم الفاكهة على الشفاه. وشاركينا برأيك