حسب كلام المؤرخ اليوناني بيليني الأكبر، كانت الملكة كليوباترا تستحم يوميا في حليب 700 حمارة حتى تحافظ على شباب ونعومة بشرتها. وبعد غياب دام آلاف السنين يعود هذا المكون العجيب ليظهر في العديد من مستحضرات العناية بالبشرة. ولقب حليب الحمير بالذهب الأبيض في كوريا الجنوبية بفضل إحتوائه على نسبة عالية جدا من الفيتامين C وكمية بروتين أعلى بكثير من حليب البقر بالإضافة إلى الأحماض الدهنية الأساسية مثل أوميغا 3 و 6 و 9 مما يجعله العلاج الأمثل لتنشيط عملية تجديد خلايا البشرة وتعزيز نضارة الوجه وصحته. ولأن تركيبته شبيهة بحليب الأم الطبيعي، فالبشرة تتشربه بسهولة وتتغلغل العناصر الفعالة إلى الطبقات العميقة من الجلد حيث تعمل على مستوى الخلايا. وأثبتت الدراسات أن حليب الحمير يعيد النضارة والحيوية إلى البشرة الجافة والمتعبة ويجعلها أكثر إمتلاء ورطوبة خلال فترة قصيرة جدا. تصفحي المعرض لإكتشاف المستحضرات التي تحتوي على حليب الحمير المتوفرة على مواقع التسوق الإلكترونية. ما رأيك؟ هل يمكنك تجربتها من أجل بشرة أنعم وأجمل؟ أخبرينا برأيك.