بالرغم من الحالة النفسية التي يعيشها خالد النبوي حزناً على وفاة شقيقه، إلا أنّه قرر الخروج من هذه الحالة ووافق على المشاركة في حفل توزيع "جوائز ساويرس الثقافية" الذي أقيم في المسرح الصغير في دار الأوبرا المصرية. وبالرغم من مرور أسابيع على وفاة شقيقه الشاب بعد صراع مع المرض، إلا أنّ علامات الحزن بدت عليه، وخصوصاً أنّه أطلق لحيته. وشارك النبوي في توزيع الجوائز لعدد من الكتاب الذين نالوا جوائز القصص والرواية. كما شارك في توزيع الجوائز كل من محمود حميدة وبشرى. للمزيد: طارق الشناوي: خالد النبوي وهوليوود الحلم الذي صار كابوساً!