#بشرة
لاما عزت 28 يوليو 2015
نأخذكم في رحلة إلى أعماق الحقائق المتعلقة بطاقة البشرة مع عالم أولاي برينسيبال، الدكتور فراوكه نويزر يقول علماء البشرة أن إعادة طاقة بشرتك ومظهرها هي المرحلة الهامة القادمة في مجال مقاومة تقدم سن البشرة- ولكن لماذا تعتبر حماية الطاقة المثلى للبشرة أمراً محورياً للحصول على البشرة الأكثر جمالاً وشباباً على الإطلاق؟ الدكتور فراوكه نويزر، عالم أولاي برينسيبال، يشرح لك جميع التفاصيل التي تحتاجين إلى معرفتها. ما هي الطاقة الحيوية الخلوية؟ الطاقة الحيوية الخلوية هي واحدة من المجالات العلمية المثيرة التي تدرس إنتاج الطاقة واستهلاك الخلايا الحيّة. وتظهر الأبحاث الحديثة في هذا المجال أن تقدم السن يقلّص مستويات طاقة الخلايا والمقدرة على التجاوب مع التوتر. وهو ما ينتج عنه انحدار تصاعدي في وظائف أجسامنا ويزيد من قابلية الإصابة بالأمراض المتصلة بتقدم السن- وما نعرفه جميعاً (ويثير قلقنا دائماً) باسم الشيخوخة المزمنة. ويعتبر علماء البشرة لدى أولاي أول من طبّق أبحاث وتكنولوجيا الطاقة الحيوية الخلوية في مجال العناية بالبشرة، لابتكار تركيبات جديدة وأكثر فعالية لمقاومة تقدم سن البشرة. ما هي طاقة البشرة؟ تحتوي كل خلية حيّة في بشرتنا على مخزنها الخاص من الطاقة، وعملية استقلاب خلايا مستمرة؛ والآن أصبح بإمكاننا قياس كمية الطاقة التي تنتجها الخلية. وأجرى علماء البشرة في أولاي اختبارات على بشرة وجه المرأة من عمر 20 حتى 60 سنة، واكتشفوا أن طاقة البشرة تضمحل مع تقدم السن. ما هي البشرة المرهقة؟ طوّر علماء البشرة في أولاي نظرية البشرة المرهقة لإثبات أن ما يصيب أجسامنا من تراجع في مستويات الطاقة وعملية الاستقلاب مع تقدم العمر، يصيب بشرتنا أيضاً. وإضافة إلى ذلك، تؤثر على بشرتنا أيضاً عوامل أخرى تستنزف طاقتنا مثل التوتر، وضعف التغذية، والتلوث، والأشعة فوق البنفسجية. والنتيجة هي البشرة المرهقة، أي مظهر متقدم في السن وبشرة أقل تجاوباً مع مكوّنات مقاومة تقدم السن. كيف تعمل تكنولوجيا تنشيط البشرة الجديدة في أولاي ريجينيرست الجديد؟ مفهوم طاقة البشرة مكّن أولاي من إعادة تركيب مجموعتها أولاي ريجينيرست، باستخدام تكنولوجيا تنشيط البشرة، لمقاومة آثار إرهاق البشرة. وتعتبر تكنولوجيا تنشيط البشرة الجديدة مزيجاً من ثلاث مكوّنات مقاومة لتقدم سن البشرة هي الأوليفيم، والنياسيناميد، وPal-KTTKS، تعمل معاً لتنشيط مظهر البشرة للحصول على إطلالة أكثر تماسكاً وشباباً، ومفعمة بالطاقة.
