#إكسسوارات
زهرة الخليج اليوم
في عامها المئوي، تحتفي دار FENDI بإرثها العريق، وتنظر إلى المستقبل بإطلاق حملة رقمية، هي الأكثر تميزاً وإبهاراً، حيث تعيد الحياة إلى واحدة من أكثر حقائبها شهرةً وشغفاً (FENDI Spy Bag). هذه الحقيبة، التي كانت رمزاً للرغبة والتميز في مطلع الألفية الثالثة، تعود اليوم لتفتن جيلاً جديداً مهووساً بالإكسسوارات، وتُجدد الشغف لدى أولئك اللواتي لم يتوقفن عن حبها منذ ظهورها الأول عام 2005.
تخيلي معي المشهد التالي: تدخلين عالماً مليئاً بالتشويق، حيث تدعوك الحملة الرقمية؛ لتكوني جزءاً من «تحقيق» مثير. المشتبه فيها الرئيسية، ليست سوى «قرصانة الحقائب» العصرية، عاشقة جمع الحقائب النادرة، التي تتبع غنيمتها التالية عبر شاشات المراقبة حول العالم، بحثاً عن الجوهرة التي لا تُقاوم، حقيبة «FENDI Spy Bag». إنها حملة مصممة خصيصاً لهواة الجمع، لكل امرأة ذكية تدرك قيمة التفاصيل الخفية، التي لا يراها الجميع.
-
FENDI Spy Bag تقتحم عالم الموضة من جديد!
وجوه جديدة لروح أيقونية:
تحت عدسة المبدع ستيفي دانس، وبإدارة فنية ساحرة من آنا تريفليان، تتألق في هذه الحملة نجمات الجيل الجديد من الحسناوات، كلٌّ منهن تُضفي لمستها الخاصة على هذه العودة الأيقونية.
وتبرز أميليا غراي، بقوتها العفوية وجاذبيتها كنجمة صاعدة، تجسيداً لروح العصر. فيما تُجسّد شياو ون جو الأناقة الخالية من المجهود، بنفوذ عالمي لا يمكن تجاهله. أما غابرييت، فتخطف القلوب بجمالها الغامض، ولمساتها الجذابة المستوحاة من الثقافة القوطية.
ومعاً، يُعبّرن عن حضور لا يُخطئ لحقيبة «FENDI Spy Bag» بحُلتها الجديدة، مؤكدات أنها ليست مجرد حقيبة، بل هي جزء من هويتهن المتفردة.
-
FENDI Spy Bag تقتحم عالم الموضة من جديد!
حيث تلتقي الأناقة بالغموض:
في الأصل، أطلقت حقيبة «FENDI Spy Bag» عام 2005، من وحي الإبداع اللامتناهي لسيلفيا فينتوريني فندي، وسرعان ما تحوّلت إلى ظاهرة عالمية.
فهل هي مجرد حقيبة يومية، أم درع تحميكِ من عدسات «الباباراتزي» المتطفلة؟.. اسمها «الجاسوسة» لم يأتِ من عبث؛ فالسر يكمن في جيبها المخفي ببراعة تحت غطائها، الذي لا يعرف ما يخفيه إلا صاحبته فقط. إن هذا الجيب، الذي يلتف حوله قضيب معدني ذهبي منحنٍ، يضفي لمسة من الفخامة على الإصدار الجديد.
وكما تقول سيلفيا فينتوريني فندي: «لقد أعجبتني فكرة الجيب السري؛ لأن الحقيبة هي المكان، الذي تحفظين فيه أغراضك الشخصية. إنها امتداد لك.. أحب فكرة أن يكون هناك ما تريدين الاحتفاظ به لنفسك، ولهذا ابتكرت الجيب المخفي». لقد رسمت هذه الأيقونة ملامح عصر زاخر بالأناقة المرحة، وأضفت لمسة من الخصوصية، لا تُشبه غيرها.
-
FENDI Spy Bag تقتحم عالم الموضة من جديد!
تجسيد الفخامة في كل تفصيل:
تُحافظ حقيبة «FENDI Spy Bag»، في نسختها المحدثة، على شكلها الفريد الذي ميّز أزياء العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكنها ترتقي اليوم إلى مستويات جديدة من الفخامة. إن هذا الطابع المميز يزداد جمالاً باستخدام مواد فاخرة وناعمة جداً، تتناسب مع أرقى مستويات براعة «FENDI» في صناعة الجلود. كما أن المقابض الملتوية الأنيقة، التي تذكّر بالإصدار الأصلي، تُضيف لمسة من الألفة والجاذبية.
وتتوفر الحقيبة بهيكل ناعم ومريح، بمقاسين: عادي وصغير. ويمكن حمل المقاس العادي على الكتف، كما أنه مزود بحلقة إضافية لتعليق الحلي المفضلة لديكِ. أما المقاس الصغير، فهو مثالي للحمل باليد، على الكتف، أو حتى عبر الجسم بفضل حزامها القابل للإزالة والتعديل، ما يمنحكِ مرونة لا مثيل لها.
-
FENDI Spy Bag تقتحم عالم الموضة من جديد!
لوحة ألوان ساحرة.. وتفاصيل فاخرة:
تكتمل الجماليات الأنيقة للحقيبة الجديدة بلوحة ألوان ساحرة، تجمع بين الدرجات المحايدة وألوان «السوربيه» المنعشة. إذ تأتي الإصدارات المصنوعة من الجلد الناعم بألوان كلاسيكية، مثل: البني الغامق، والعسلي الداكن، والأسود. بينما تتألق إصدارات المقاس الصغير بألوان فاتحة وحالمة، مثل: الوردي المغبّر، والأخضر النعناعي، أو الأصفر السوربيتو. ولعاشقات الفخامة الطبيعية، تتوفر الحقيبة بجلد الغنم بدرجات ترابية دافئة كـ«التارتوفو» والبيج. وتتألق، أيضاً، نسخ مصنوعة من جلد ثعبان البحر، بتصميم يُحاكي خطوط «Pequin» الشهيرة، بألوان زيتونية أو عنابية. وللتأكيد على براعة الدار في صناعة الجلود والفراء، تضم المجموعة تصاميم حصرية مطعمة بزخارف من فرو المنك بنمط «شيفرون»، بالإضافة إلى تصميم فريد من فرو «الأستراخان»، المطرز باللون الحليبي الأبيض.
يشار إلى أن حملة «حقيبة FENDI Spy تعود من جديد»، انطلقت حول العالم على جميع المنصات الرسمية، وعلى الموقع الرسمي لدار فندي، يوم الخميس 3 يوليو 2025. كما ستتوفر الحقيبة، ضمن مجموعة «FENDI» النسائية لخريف/شتاء 2025-26، وفي متاجر مختارة حول العالم، وعلى الموقع الإلكتروني، ابتداءً من 17 يوليو 2025.