لاما عزت 22 فبراير 2013
توجه الشاب الفلسطيني محمد دار مصلح، البالغ من العمر خمسة وعشرين عاما، منذ نحو شهرين، باحثا عن فتاة أحلامه، إلى مكتب التزويج في بلدة بيرزيت، وهو الأول من نوعه في الأراضي الفلسطينية. فبحسب تقرير نشرته البي بي سي العربية فإن محمد حاول محمد العثور على الفتاة التي يحلم بها لتكون رفيقة دربه في المستقبل دون جدوى، ولذلك توجه إلى مكتب التزويج الفلسطيني. وبالتأكيد فإن محمد لن يعثر على شريكته بسهولة، إذ يصرح للبي بي سي أن شرطه الوحيد في شريكة حياته أن تكون يتيمة. ويبرر ذلك بقوله " فمن القصص المحيطة بي -سواء من الأقارب أم الأصدقاء- عرفت أن مصدر المشاكل دائما بين الأزواج يعود إلى الأهل". وأشار محمد إلى أن غالبية أصدقائه وأقاربه نصحوه بالتوجه إلى مكتب التزويج في بلدة بيرزيت وأكدوا له إمكانية تعرفه على فتاة أحلامة من خلال مكتب التزويج هذا .ساعة رولكس
أدخل بياناتك
شكراً
ننتظرك غداً مع سؤال جديد
التالي
اغلق