أسرار رشاقة سبع نجمات مرشحات لأوسكار 2017

لاما عزت 4 فبراير 2017

كلنا نرغب بمعرفة بعض أسرار النجمات في الحفاظ على رشاقتهن رغم الإنجاب والتقدم في العمر، هذه إطلالة على أسرار حمية ورشاقة سبع نجمات مرشحات لأوسكار 2017 #نتالي بورتمان قدّمت نتالي بورتمان دور جاكلين كيندي وعنه ترشحت للأوسكار، بورتمان في الأصل راقصة باليه، وهي نباتية. أما عن سر بقاءها في لياقة دائمة فالسبب هو التمرين المنتظم، وتقول إنها تأكل يومياً مقداراً من الحمص يعطيها الطاقة والبروتين طيلة النهار لأنها لا تأكل اللحوم. تطبخ كثيراً وتأكل قليلاً في المطاعم، تشوي الخضروات ولا تقليها. تأكل فقط عندما تجوع ولا تدخل شيئاً إلى معدتها إن لم تكن جائعة فعلاً.  وتأكل ببطء وتحرص على أن يكون غذائها لذيذاً وليس صحياً مملاً فقط. #نيكول كيدمان هل تعرفين أن عمر نيكول كيدمان 49 عاماً؟ قدّمت هذا العام دوراً رشحها إلى الأوسكار عن فيلم "ليون". بالنسبة لحفاظها على لياقتها تقول "أمارس اليوغا يومياً وتمارين التوازن، أتأمل وأركض مرة في الأسبوع أعتني بنفسي وآكل جيداً. طعامي 80% صحي و20% أسمح لنفسي فيها بأن آكل ما أريد، أحب شرب شاي الأعشاب الطبيعية المختلفة". #ميشيل ويليامز معروفة بقصة شعرها القصيرة، مضيئة دائماً ومرشحة للأوسكار هذا العام، بالنسبة للياقتها والحفاظ عليها فاليوغا هي الأساس، تقول "اليوغا غيرتني وجعلتني أفضل". تتمرن بشكل منتظم لمدة ساعة يومياً ولا تتساهل في هذا الشأن مهما كانت الظروف. #إيما ستون طبعا الكل يعرف أن فيلمها "لا لاند" هو المتوقع بالفوز بالأوسكار، تقول إن سر رشاقتها هو عشقها للسباحة، وحمل الوزن ساعدها كثيراً في الحفاظ على وزنها وفي التخلص من التوتر. ليس لديها حمية خاصة، لكنها تحب الخضروات كثيراً. #ميريل ستريب من منا لا تحلم بأن تكبر وتظل مشرقة وجميلة مثل ميريل ستريب، مرشحة عن الأوسكار بالتأكيد لهذا العام، تقول إنها تمارس تمارين الإيروبيك منذ سنوات طويلة، تحب الطعام ولا تحرم نفسها من شيء، ولكن بكميات محسوبة. #نايومي هاريس مرشحة بقوة للأوسكار هذا العام عن فيلمها "موونلايت". كوكتيل اللياقة الخاص بها يتكون من السباحة وتمارين البيلاتس والتاي شي واليوغا. #فيولا ديفيس كذلك هي أحد المرشحات للأوسكار، وعن حميتها تقول "80% من خسارة الوزن تعتمد على ما تأكلين وليس على الرياضة، تأكل ما تريد ولكن بكميات قليلة وتركض في الصباح تتمنى لو تخسر 7 كيلو من وزنها ولكنها راضية بما هي عليه الآن.