#مشاهير العرب
زهرة الخليج - القاهرة 8 نوفمبر 2021
كشف النجم السوري، مكسيم خليل، عن عمره الحقيقي خلال احتفاله بعيد ميلاده الـ43، حيث شارك جمهوره المتابع لحسابه في "إنستغرام" صورة له، بدا فيها أكثر شباباً، وأكد أنه تلقى العديد من الرسائل من محبيه في الساعات الماضية احتفالاً بهذه المناسبة. وعبر عن سعادته برحلته الطويلة وسنوات حياته الفنية، كما لم يغفل عن تقديم الشكر لكل من تقدم له بالتهنئة في هذه المناسبة.
وكتب خليل، قائلاً: "وهيك.. فيقني الصبح.. الحب..الرفقة الحقيقية..الناس المحبة الصادقة.. ليقولولي أني صرت 43.. مافي أحلى من إنك تعيش رحلتك.. برفقة يلي فقت عليهن الصبح.. الروح بتطمن.. لما بتكونو بخير شكراً من القلّوب للكل".
View this post on Instagram
وحرص محبو مكسيم خليل على تهنئته بتلك المناسبة إضافة إلى عدد من نجوم الفن، كان أول المعلقين فيهم الفنانة اللبنانية سينتيا خليفة التي استعادت أول لقاء بينهما قبل 12 عاماً، مشيرة إلى أنه لايزال بنفس شكله دون تغير ولم يؤثر فيه هذا العمر، وتمنت له العمر الطويل، والنجاح في كامل خطواته القادمة.
وكتبت سينتيا خليفة، قائلة: "عقبال المية! ولا عمرو أثّر الوقت عليك ولا هيأثر! اتعرفت عليك من 12 سنة في مسلسل (روبي)، ولما شفتك هالصيف في 8 أيام، بحلف بكل شي ما كأنو 12 سنة قطعوا! يا رب دايماً من نجاح لنجاح والروح دايماً حلوة وشابة".
وكان من بين المهنئين أيضاً الفنانون: جفرا يونس، وعبدالكريم حمدان، ويارا صبري، ولورا أبو أسعد، وهبة حيدري، وسامر المصري، وريم زينيو، وإيمان بسيوني، وصفاء سلطان، وريان حركة.
وعبر مكسيم خليل عن سعادته بحصول فيلم "As far as I can walk ( strahijavic)"، على ثلاث جوائز من جانب المهرجان الدولي كارلوڤي ڤاري، مبيناً أنه مازال يحصد الكثير من الاهتمام على مستوى العالم.
View this post on Instagram
وأوضح خليل، في منشور له عبر حسابه في "إنستغرام"، تعليقاً على صور من الفيلم أنه نال جائزة أفضل فيلم وأفضل تصوير وأفضل ممثل، معبراً عن امتنانه وشكره لطاقم العمل وعلى رأسهم المخرج ستيفان.
إقرأ أيضاً: طوني عيسى يتغزل بنادين نجيم.. والأخيرة ترد عليه
وأشار مكسيم خليل، الذي لم يحضر عند استلام الجائزة، إلى أن فريق عمل الفيلم خصه بكلمة مميزة خلال تسلم تلك الجوائز، حيث تمنى التوفيق للجميع.
والفيلم هو إعادة تخيل ملحمة تقليدية من العصور الوسطى، يحل فيها المهاجرون الأفارقة المعاصرون محل الأبطال الوطنيين الصرب، حيث يثير التكيف أسئلة حول الهوية والتقاليد والعرق والحب.
