هل علاقتك بالطعام متوازنة، وواعية؟

هل علاقتك بالطعام متوازنة، وواعية؟

#تنمية ذاتية

لاما عزت اليوم

أجب ب(نعم)، أو (لا)، على الأسئلة التالية؛ لتعرف مدى وعيك بعلاقتك مع الطعام وجسدك، وهل هذه العلاقة تعبّر عن احتياجاتك العاطفية، أم عن شعورٍ آخر خفي؟!

1. هل تأكل، أحياناً، بدافع التوتر أو الحزن، أكثر من شعورك بالجوع الحقيقي؟

أ- نعم. ب- لا.

2. هل تشعر بالذنب بعد تناول وجبة دسمة، أو الخروج عن نظامك الغذائي؟

أ- نعم. ب- لا.

3. هل يتغيّر مزاجك أو ثقتك بنفسك، بحسب وزنك، أو شكل جسدك؟

أ- نعم. ب- لا.

4. هل تراقب ما يأكله الآخرون، وتقارن نفسك بهم؟

أ- نعم. ب- لا.

5. هل تفضّل الأكل بمفردك، أو تتجنب تناول الطعام أمام الآخرين؟

أ- نعم. ب- لا.

6. هل تشعر بالراحة أو السيطرة؛ عندما تقلل طعامك، أو تتحكم في وجباتك؟

أ- نعم. ب- لا.

7. هل تهتم بعدّ السعرات، والمكونات، أكثر من استمتاعك بالأكل؟

أ- نعم. ب- لا.

8. هل تتأثر بصور الأجساد المثالية على وسائل التواصل، وتشعر بعدها بعدم الرضا؟

أ- نعم. ب- لا.

9. هل تمرّ بفترات من الأكل المفرط، يعقبها إحساس بالندم، أو رغبة في التعويض؟

أ- نعم. ب- لا.

10. هل تنظر إلى جسدك كشيء يجب تغييره، أكثر من كونه جزءاً منك يستحق الرعاية؟

أ- نعم. ب- لا.

النتائج:

• أجبت ب(نعم)، على 7 أسئلة فأكثر:

علاقتك بالطعام تعبّر عن توترٍ داخلي، أو مشاعر غير مُعبَّر عنها. حاول أن تنصت إلى ما وراء الجوع؛ فالتوازن يبدأ بالوعي، وليس بالحرمان.

• أجبت ب(نعم)، على 4 إلى 6 أسئلة:

علاقتك مع الأكل تتأرجح بين الوعي والقلق. درّب نفسك على الفصل بين الجوع الجسدي والجوع العاطفي، وامنح جسدك ما يحتاج إليه، وليس ما تخشاه.

• أجبت ب(نعم)، على أقل من 4 أسئلة:

علاقتك مع جسدك وطعامك صحية؛ وتفهم احتياجاتك، وتعبّر عنها بوعي. حافظ على هذا التوازن، فهو أساس العافية النفسية والجسدية.