لاما عزت 7 ديسمبر 2015
تتزايد ظاهرة تفضيل الآباء للمدرسة المنزلية بدلاً من إرسال أبنائهم إلى المدارس الحكومية أو الخاصة في شتى أرجاء العالم. التعليم المنزلي هو حركة تعليمية تقدمية يختار فيها الوالدين التعليم المنزلي لأبنائهم لمجموعة متنوعة من الأسباب ومنها: عدم الرضا عن الخيارات التعليمية المتاحة، والإعتقاد أن طفلهم لا يحصل على الخدمات المناسبة داخل المؤسسة التعليمية التقليدية والتي تلبي حاجاتة الخاصة (مثال: الطلبة الموهوبيين سريعي التقدم في المنهاج الدراسي). بدأت حركة التعليم المنزلي في عام 1970 في الولايات المتحدة الأمريكية عندما تحدث بعض الكُتَّاب مثل جون هولت عن بعض الأفكار الإصلاحية للتعليم ومنها المدرسة المنزلية كخيار تعليمي بديل، وأستمرت في التطور حتى أنه يقدر حالياً أن هنالك أكثر من مليوني طفل يدرسون في منازلهم في الولايات المتحدة مع تزايد متسارع يقدر بنسبة 7% إلى 15% سنوياً. مع العلم أن التعليم المنزلي هو خيار قانوني في معظم دول العالم. dr.abuhamourwj@gmail.comساعة رولكس
أدخل بياناتك
شكراً
ننتظرك غداً مع سؤال جديد
التالي
اغلق